يحكي قصة شباب الغرافيتكي في المخيمات الفلسطينية بلبنان. وخرقهم للجدار الأسمنتي بالرسم والكتابات المعبرة عن قضيتهم ومشاكلهم كلاجئين، وعن أحلامهم بتحرير فلسطين والعودة إلى بيوتهم الأصلية.
يروي في الفيلم شباب الغرافيتكي تجربتهم وما الذي دعاهم إلى هذا العمل، كما يتضمن حديثاً للفنان التشكيلي الفلسطيني خليل مؤمنة عن فكرة الرسم على الجدارن كونها الوسيلة الوحيدة للاجئ الفلسطيني في المخيم لإيصال صوته وأفكاره إلى الآخر.
|